يقدم موقع فرع إسماعيل للتوحيد الحقيقي في هذا البحث محتوى مبسط عن : ما لغة ودين الشعب العربي؟ , وما علاقة الشعب العربي بالمملكة المركزية المقدسة؟ , وهل الشعب العبري هو شعب الله المختار؟
الشعب الإسلامي العربي السعودي
https://ismailbranch.blogspot.com/2025/03/the-saudi-arabian-islami-people.html
المقدمة
بســـــم الله الرحمن الرحيم
في البداية : بإذن الله تعالى وتوفيقه يقدم موقع فرع إسماعيل للتوحيد الحقيقي في هذا البحث محتوى مبسط عن : ما لغة ودين الشعب العربي؟ , وما علاقة الشعب العربي بالمملكة المركزية المقدسة؟ , وهل الشعب العبري هو شعب الله المختار؟ , والله ولي التوفيق
في البداية : بإذن الله تعالى وتوفيقه يقدم موقع فرع إسماعيل للتوحيد الحقيقي في هذا البحث محتوى مبسط عن : ما لغة ودين الشعب العربي؟ , وما علاقة الشعب العربي بالمملكة المركزية المقدسة؟ , وهل الشعب العبري هو شعب الله المختار؟ , والله ولي التوفيق
![]() |
| الشعب الإسلامي العربي السعودي |
لغة ودين الشعب العربي
المراد بالشعب العربي هو الشعب العربي السعودي اللي انحدر من نسل قيدار بن إسماعيل بن إبراهيم ص , الشعب العربي هو الشعب الإسلامي الناطق باللغة العربية الذي نزل عليه كتاب العهد العربي ( القرآن ) , الشعب العربي هو الشعب الذي سكن جزيرة سُميّت بإسمهم ( جزيرة العرب ) , هذا الشعب هو الشعب الإسلامي المقدس عند الله تعالى جنباً إلى جنب مع اخوتهم الشعب العبري الذي انحدر من نسل إسرائيل بن إسحاق بن إبراهيم ص
علاقة الشعب العربي بالجزيرة العربية
بداية الجزيرة العربية هي الأرض المركزية المقدسة التي أورثها الله تعالى للشعوب التي انحدرت من نسل إبراهيم ص ومنها الشعب العربي ، حيث أنها تتوسط منطقة الشرق الأوسط لذلك هي منطقة نزاعات دينية بين فرعي نسل إبراهيم ص وهم فرع إسحاق المتمثل في الشعب العبري ( إسرائيل الحالية ) من جهة ، وفرع إسماعيل المتمثل في الشعب العربي ( السعودية الحالية ) من جهة أخرى ، وذلك على حق إقامة ملكوت الله المقدس في المملكة المركزية المقدسة ، فالشعب العربي هو أحد بل وآخر شعوب الله المختارة في المملكة المركزية المقدسةإن شعب الله المختار لميراث الأرض وهداية البشرية : هو النسل الإبراهيمي ( بفرعيه الإسحاقي والإسماعيلي ) ، يعني الميراث بصفة عامة للنسل الإبراهيمي , لكن التمكين بصفة خاصة للأمة التي الرب إلهها فقط الشعب الذي اختاره ميراثاً لنفسه ,وذلك بناءاً على القاعدة التي تقول في مزمور 23( 12طوبى الأمة التي الرب إلهها , الشعب الذي اختاره ميراثا لنفسه
أما بالنسبة لميراث الأرض :
الله س هو الذي أعطى الأرض المركزية المقدسة وطن لإبراهيم ع ولنسله من بعده بصفة عامة - بفرعيه :
- الفرع الأول ( فرع إســحاق ) : الابن الصغير ومنه انحدر ( الشعب العبري ) - نصيبه الأرض العبرية ( بادية كنعان الشام )
- الفرع الثاني ( فرع إسماعيل ) : الابن الكبيـــر ومنه انحدر ( الشعب العربي ) - نصيبه الأرض العربية ( برية فاران الحجاز )
هل الشعب العربي الآن هو الشعب المختار؟
الإجابة : نعم
شعب الله المختار
الكتاب المقدس بعهديه القديم العبري و الجديد العربي اتفقا على أن النسل الإبراهيمي بصفة عامة بفرعيه الإسحاقي المتمثل في الشعب العبري و الإسماعيلي المتمثل في الشعب العربي هما شعبي الله المختارين على التوالي من نسل إبراهيم ص
ولذلك
الملكوت القديم : النبي موسى أول نبي في الملكوت والنبي عيسى آخر نبي في الملكوت
الملكوت الجديد : النبي محمد أول نبي في الملكوت والنبي ميرزا آخر نبي في الملكوت
الفترة الموسوية هي أول فترة في الملكوت العبري و الفترة المسيحية هي آخر فترة
الفترة المحمدية هي أول فترة في الملكوت العربي و الفترة المسيحية هي آخر فترة
إذن : الفترة المسيحية العبرية هي آخر فترة في الملكوت القديم العبري
وكانت إعلان عن قرب بداية ملكوت جديد
العهد القديم العبري هو ( التوراة ) , العهد الجديد العربي هو ( القرآن )
كل من العهدين القديم والجديد كانا في النسل الإبراهيمي بفرعيه الإسحاقي والإسماعيلي
العهد القديـم العبري نزل باللغة العبرية على الشعب العبري اللي من نسل إســـحاق
العهد الجديد العربي نزل باللغة العربية على الشعب العربي اللي من نسل إسماعيل
وبالتالي فإن الشعب العربي منذ بعثة النبي العربي محمد ص هو شعب الله المختار في العصر الحديث , هذا الشعب العربي السعودي الآن هو الذي تتبارك به جميع قبائل الأرض , وهو الذي يستحق مباركة الشعوب والدعم الدولي بدلاً من مباركة فلول النظام القديم العبري
الخاتمة
في النهاية : بفضل الله تعالى وتوفيقه قدم موقع فرع إسماعيل للتوحيد الحقيقي في هذا البحث محتوى مبسط عن : ما لغة ودين الشعب العربي؟ , وما علاقة الشعب العربي بالمملكة المركزية المقدسة؟ , وهل الشعب العبري هو شعب الله المختار؟ هذا فإن أصبت فمن الله تعالى وان أخطأت فمن نفسي والشيطان , وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

تعليقات
إرسال تعليق